جاءت كتبية من بنغازي باسم كتيبة الثوار على اساس انها تريد تطهير ديوان المحاسبة من ازلام القذافي. فاذا بالموظفين فوجؤا بطريقة غريبة لرئيس ديوان المحاسبة بان اهين وضرب واخرج من المبنى. سليمان الترسي حرك الامور من البيضاء بسبب اصدار العهدة المالية المتصلة بالمجلس. اساس هذا التحرك كان مبني على عدم دمج جهاز التفتيش الى جهاز المحاسبة وانه من الخطأ الجمع بينهما . رئيس الديوان ابراهم بالخير ليس هناك هيكلية للادارة. جهاز رقابة وليس تنفيذي. العهدة المالية التي لم تسوى المستندات بالبلايين. الديوان يحتوي 3000 موظفا جهاز مشلول بسبب ان المجلس لا يريد ان يراقبوا. محمد فكرون كان معاون البغدادي وكان الكاتب باللجنة الشعبية العامة {البغدادي} لشؤون الاقتصادية . انشق في شهر 4 2011 وقد وضع الرجل الثاني في صندوق الانماء . الذي يتبع وزير التخطيط التويجري هو سيثبت هذا الرجل .ويحوي صندوق 150 شركة ويبلغ 10 مليار موزع على هذه الشركات الا ان هذه الشركات لم تحقق اي ايرادات لاصحاب المحافظ الاستثمارية ذو الدخل المحدود .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق